في إطار حرص الكلية على توثيق نشاطاتها وإبراز دورها الريادي في مجالات التعليم والبحث وخدمة المجتمع يأتي إصدار كلية الآداب العدد الرابع من نشرتها الإخبارية الدورية، التي تسلط الضوء على أبرز الأنشطة والفعاليات الأكاديمية والثقافية والمنجزات التي نظمتها الكلية خلال
الفترة الماضية، إلى جانب إنجازات أعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الكلية.
وتضم النشرة في عددها الجديد تغطيات موسعة لعدد من المؤتمرات والندوات، ومشاركات الكلية في مبادرات الجامعة المجتمعية ونشاطات متنوعة ومختلفة على مستوى الجامعة وخارج الجامعة.
استضاف قسم الترجمة في كلية الآداب، خبيرة التسويق الذكي والإعلام ومؤسّسة شركة "ويش بوكس ميديا " رنا صويص، في لقاء حواري ضمن نشاطات مساق "موضوع خاص بالترجمة"، الذي تتولى منسقة مشروع الترجمة الإبداعية الدكتورة نانسي مصلح تدريسه. وشارك في اللقاء طلبة المساق الذين شاركوا في مشروع الترجمة الإبداعية من خلال ترجمتهم للملف التعريفي الخاص بـ "المؤسسة"، وهو ما تم استخدامه فعليًا في السياق التسويقي للمؤسسة، الأمر الذي منح الطلبة تجربة تطبيقية حقيقية لما تعلموه في المساق. وقدمت صويص تغذية راجعة قيّمة حول الترجمات التي أنجزها الطلبة، مشيدة بإبداعهم في صياغة المحتوى العربي، كما وقدمت مجموعة من النصائح المهمة حول صفات المترجم المحترف والمبدع، وآليات صقل المهارات في هذا المجال المتطور. وحضر اللقاء، رئيس قسم الترجمة الدكتورة رائدة رمضان، التي أثنت على جهود الطلبة والمشرفين، مؤكدة أهمية هذا النوع من الأنشطة التطبيقية، التي تحقق أهداف كلية الآداب في التعليم والتدريب للطلبة. وفي ختام اللقاء، تم توزيع شهادات تدريبية على الطلبة المشاركين.
أصدر معالي مدير مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي قراراً بتعيين الأستاذ الدكتور محمد العناقرة،عميد كلية الآداب وعضو هيئة التدريس في قسم التاريخ والحضارة في الكلية – جامعة اليرموك، عضواً في هيئة تحرير مجلة "رغدان"، وذلك اعتباراً من 2 تموز 2025.
وتُعد مجلة "رغدان" مجلة علمية محكّمة متخصصة في "الدراسات التاريخية والتوثيق"، ويترأس هيئة تحريرها معالي الأستاذ الدكتور مهند المبيضين، وتصدر عن مركز التوثيق الملكي / الديوان الملكي الهاشمي، وتهدف إلى دعم البحث العلمي في مجالات التاريخ والتوثيق، ونشر الدراسات الأكاديمية المتخصصة.
ويأتي هذا التعيين تقديراً لما يتمتع به الدكتور العناقرة من خبرة أكاديمية واسعة وإسهامات بحثية متميزة في مجاله.
نظمت الجمعية الاردنية للعلوم السياسية وكلية الاداب وكرسي المرحوم سمير الرفاعي للدراسات الأردنية حلقة نقاشية حول فرص المشاركة السياسية لطلبة الجامعة في الاحزاب السياسية الاردنية، حيث رحب الأستاذ الدكتور محمد العناقرة عميد كلية الآداب وشاغل كرسي المرحوم سمير الرفاعي للدراسات الأردنية بالجمعية ، مؤكدا ان جامعة اليرموك منفتحة على التعاون مع الجمعية وصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية في اقامة الانشطة الطلابية التي تهدف الى تحقيق الرؤى الملكية في الاصلاح السياسي، من جانبه اكد الدكتور خالد شنيكات رئيس الجمعية على ان الجمعية تسعى للتعاون مع كافة الجامعات وتقديم خبرات اعضائها لطلبة الجامعات الاردنية من خلال المشاريع الهادفة لتعزيز الوعي السياسي والمدني وتوجيه الطلبة لضرورة الانتساب الى الاحزاب السياسية للعمل على تمكينهم وليكونو جزء من عملية الاصلاح الشامل المؤمول ، واذا ما ارادو ان يكون لهم الفرصة في بناء وطنهم وصناعة مستقبلهم.
وتحدث المحاضر محمد صبحي الشياب بالعديد من المحاور تناولت الاطر التنظيمية للعمل الحزبي وخصوصا نظام تنظيم ابعمل الحزبي في الجامعات، والفرص والمهارات التي تقدمها الاحزاب للشباب والمتمثلة بالتأطير بالتأهيل السياسي، كما تطرق لمعوقات وتحديات الوصول الى حالة حزبية متقدمة، وما تتطلبة التجربة الحزبية من ضرورات وأولويات للارتقاء بها، وقدم عرضا شاملا لمختلف جوامب التحربة الحزبية الاردنية بما تضمنته من مراحل ومحطات انفتاح وجمود سياسي، والنهاية قدمت توصيات من شأنها حث طلبة الجامعات لالتقاط الرسائل الملكية لهم والانخراط اكثر في العمل الحزبي.
هذا ويأتي هذا التعاون مع الجمعية الأردنية للعلوم السياسية وصندوق الملك عبد الله الثاني ابن الحسين للتنمية أقيمت في عمادة كلية الآداب هذه الحلقة النقاشية حول التحديات السياسية التي تواجه الطلبة في الانضمام للأحزاب السياسية والتي شارك فيها المحاضر محمد صبحي الشياب والأستاذ الدكتور خالد شنيكات رئيس الجمعية الأردنية للعلوم السياسية وقد أكد المحاضران على أهمية المشاركة السياسية للشباب بشكل عام وطلبة الجامعات بشكل خاص، وذلك تنفيذاً لرؤية جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وولي عهدة في التحديث السياس، وبحضور صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية.
وقد أدار الجلسة الأولى الدكتور غازي العطنة مساعد عميد كلية الآداب للشؤون الطلابية،وقد أدار الجلسة الثانية الدكتور مهند الدعجة رئيس قسم التاريخ والحضارة.
حققت جامعة اليرموك، المركز الأول والثالثفي المسابقة التوعوية، التي نظمتها إدارة مكافحة المخدرات في مديرية الأمن العام، احتفاء باليوم العالمي لمكافحة المخدرات.
فقد فاز الطالب قبس البطوش من كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية بالمركز الأول للمسابقة عن حقل البحث العلمي، فيما فازت الطالبة شهد أبو جارور من كلية الآداب بالمركز الثالث عن حقل القصة القصيرة والمقال للمسابقة.
وخلال الاحتفال الذي رعاه مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة، كرم المعايطة الطالبين البطوش وأبو جارور، مشيدا بحرص واهتمام جامعة اليرموك على المشاركة في هذه المسابقة وتشجيع طلبتها على تقديم أعمال توعوية تسهم في إثراء وعي أفراد المجتمع حول خطورة آفة المخدرات، وضرورة مكافحتها.
وعبر عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد أبو دلو، عن فخر جامعة اليرموك واعتزازها بالنتائج المميزة لطلبتها في هذه المسابقة الوطنية الهادفة، مبينا أن هذه المشاركة تعكس الشراكة الحقيقية والتعاون المستمر ما بين الجامعة ومديرية الأمن العام، كما وتأتي في سياق دعم الجهود التي تبذلها مديرية الأمن العام في مكافحة آفة المخدرات، وحماية المجتمع من مخاطرها وأضرارها.
وأضاف أنهذه المشاركة الطلابية المميزة، جاءت بإشراف ومتابعة من مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين/ صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية في عمادة شؤون الطلبة، مؤكدا حرص واهتمام "العمادة" الدائم على المشاركة في مثل هذه المسابقات الثقافية، لما تمثله من قيمة فكرية تساهم في بناء وصقل شخصية الطالب الجامعية.
وحضر الحفل مساعد عميد شؤون الطلبة الدكتور رياض ياسين، ومشرف صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية الدكتور أحمد تلاحمة، كما وشارك وفد "اليرموك" في الجلسات الحوارية المتخصصة التي شهدها الملتقى الشبايي خلال الاحتفال والتي تناولت الأبعاد القانونية والاجتماعية والدينية والتوعوية لقضية المخدرات.
استقبل الأستاذ الدكتور حابس الزبون، رئيس جامعة جدارا، في مكتبه، الأستاذ الدكتور محمد عناقرة، الأمين العام للجمعية العلمية لكليات الآداب في الجامعات الأعضاء في اتحاد الجامعات العربية وعميد كلية الآداب في جامعة اليرموك، يرافقه الدكتور خالد بني دومي، مقرر الاجتماعات في الجمعية، وذلك بحضور الأستاذة الدكتورة إيمان البشيتي، نائب رئيس الجامعة، والأستاذة الدكتورة أسماء جادالله خصاونة، عميد كلية الآداب واللغات، والأستاذ الدكتور لقمان ربابعة، نائب عميد الكلية ومدير مركز اللغات.
وتأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز أواصر التعاون العلمي والأكاديمي بين جامعة جدارا والجمعية العلمية، وبحث آليات التنسيق المشترك من خلال دعم البحث العلمي، وتبادل الخبرات الأكاديمية، وتنظيم المؤتمرات والندوات المتخصصة.
ورحب الدكتور الزبون بالوفد الزائر، مشددًا على أهمية هذه اللقاءات في ترسيخ العلاقات بين كليات الآداب في الجامعات الأردنية والعربية، وتطوير البرامج الأكاديمية والمشاريع البحثية بما يسهم في خدمة الطلبة والمجتمع.
من جهته، أشاد الدكتور عناقرة بما تشهده جامعة جدارا من تطور ملحوظ، مثمنًا الجهود التي تبذلها إدارة الجامعة وكوادرها الأكاديمية في دعم مسيرة التعاون الأكاديمي على المستويين المحلي والعربي.
وفي ختام الزيارة، جرى تبادل الدروع التقديرية بين الجانبين، تعبيرًا عن عمق العلاقات وحرص الطرفين على استمرار التنسيق والتعاون بين كلية الآداب في جامعة جدارا والجمعية العلمية لكليات الآداب في الجامعات العربية.
استضافت كلية الآداب بجامعة القاهرة، يومي 9 و10 يوليو 2025، الاجتماع العشرين للهيئة العمومية للجمعية العلمية لكليات الآداب في الجامعات الأعضاء باتحاد الجامعات العربية، وذلك برعاية الأستاذ الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، وبإشراف الأستاذة الدكتورة نجلاء رأفت سالم، عميدة الكلية.
وشهد الاجتماع حضورًا واسعًا لعمداء وممثلي كليات الآداب من مختلف الجامعات العربية، في لقاء أكاديمي هدفه دعم أطر التعاون المشترك وتطوير مجالات العلوم الإنسانية في السياق العربي.
وكان للأستاذ الدكتور محمد العناقرة، عميد كلية الآداب بجامعة اليرموك والأمين العام للجمعية العلمية، دور محوري في إدارة جلسات الاجتماع وتوجيه مداولاته. وقد ألقى كلمة في الجلسة الافتتاحية أعرب فيها عن بالغ تقديره لاستضافة جامعة القاهرة لهذا الحدث، مؤكدًا أن “اجتماعنا ليس مجرد لقاء دوري، بل هو مناسبة ثمينة لتبادل الأفكار والخبرات، وتعزيز جسور التعاون الأكاديمي بين كليات الآداب في الوطن العربي”. كما أضاف أن الجمعية العلمية “تسعى إلى النهوض بكليات الآداب وتعزيز دورها الفكري والثقافي، وترسيخ حضورها في قلب المشهد الجامعي العربي”.
وقاد الدكتور محمد العناقرة مناقشات الهيئة العمومية، التي تناولت قضايا رئيسية، من أبرزها الاستعدادات للمؤتمر الدولي الثالث للجمعية، وتطوير المجلة العلمية التابعة لها (مجلة اتحاد الجامعات العربية للآداب). وقد شدد في هذا السياق على ضرورة الارتقاء بالمستوى العلمي والفني للمجلة لتواكب المعايير الدولية، مشيرًا إلى أبرز التحديات الراهنة في النشر العلمي، وسبل تجاوزها.
كما أدار جلسات التشاور الخاصة بتحديد مواعيد الاجتماعات القادمة للهيئة العمومية واللجنة التنفيذية، مؤكدًا أهمية التنسيق الفاعل بين الجامعات الأعضاء لضمان استمرارية العمل وتكامله.
واختُتمت أعمال الاجتماع بجولة داخل جامعة القاهرة، شملت قبتها التاريخية والمكتبة المركزية، إضافة إلى زيارة عدد من المعالم التراثية في العاصمة، ضمن برنامج ثقافي أعدّته الكلية للوفود المشاركة.
ويُعد هذا الاجتماع منصة عربية سنوية بارزة، تجمع القيادات الأكاديمية لتبادل الرؤى والتجارب، وتعزيز دور كليات الآداب في خدمة قضايا الهوية، واللغة، والثقافة، وصياغة مستقبل التعليم العالي في المنطقة.
شارك عضو هيئة التدريس في قسم الترجمة الدكتور محمد عبيدات في الندوة الدولية "الترجمة والأمن: دور الترجمة في تعزيز الأمن الوطني والدولي" التي عُقدت بمقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بالعاصمة المغربية الرباط، والتي نظمتها الإيسيسكو بالتعاون مع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بالمملكة العربية السعودية، بمشاركة مسؤولين حكوميين وخبراء في مجالي الترجمة والأمن. وتهدف الندوة إلى استكشاف دور الترجمة في تعزيز الأمن الوطني والدولي، ومناقشة التحديات اللغوية والثقافية التي تؤثر على الترجمة في السياق الأمني، وإبراز دور الترجمة في دعم العمليات الأمنية ومكافحة التهديدات العابرة للحدود، إضافة إلى استعراض أحدث الأدوات والأساليب والممارسات المستخدمة في الترجمة بالمجال الأمني، وتأثير الترجمة في تحسين التواصل بين الدول والمنظمات الدولية. وشارك عبيدات بورقة بحثية بعنوان "Translating Ideology: AI Rendering of US Intelligence Discourse on the Arab-Israeli Conflict" وأشار عبيدات في ورقته البحثية، إلى أن ترجمة بعض الوثائق الأمنية باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لا تتناغم مع السردية العربية فيما يتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي وإنما تعكس هذه الأدوات أيديولوجية السردية الغربية. وتوصي الورقة بأهمية مراجعة وتدقيق الترجمات الناتجة عن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لضبط إيقاع الأيدولوجيا المبطنة في النصوص الأمنية تجاه مسألة الصراع العربي الإسرائيلي بما يعكس السردية العربية. يذكر أن هذه الندوة شهدت تقديم 24 مشاركة بحثية، تمثل 13 دولة من العالم الإسلامي وخارجه، خضعت لتحكيم علمي دقيق، بهدف استكشاف أبعاد متعددة لدور الترجمة في تعزيز الأمن، وبحضور لأكثر من 200 خبيراً ومختصاً.
نشرت عضو هيئة التدريس في قسم اللغات الحديثة بكلية الآداب الدكتورة ندى الناصر، أربعة مؤلفات في الأدب الفرنسي المعاصر، ثلاثة منها حول الأدب الفرنسي المقارن، وكتاب في المسرح الكندي الكيبيكي. وقالت الناصر إلى انه تم اختيار المؤلفات الأربعة للنشر بأكثر من خمسة لغات عالمية: الإنجليزية، الإيطالية، الألمانية، الاسبانية، البولندية، الروسية بالإضافة إلى نسختها الفرنسية، كما تم إدراجها على المواقع الإلكترونية العالمية لبيع الكتب. وجاء الكتاب الأول بعنوان "قدسية الخيمياء الشعرية في ديوان الزهور لبودلير"، وترى فيه الناصر أن هناك علاقة قوية تربط الخيمياء، وهو أصل الكيمياء، بالظواهر الجمالية والأسلوبية في الأدب، وأن الأفكار العبقرية كانت في أصلها أفكار بسيطة ساذجة تحولت مع الوقت لأفكار استثنائية، وأن هذا التحول في الأفكار وفي الصورة أو حتى في المشاعر أصبحت في الأدب مصدر الإلهام الذي لا ينضب. الكتاب الثاني بعنوان "هذا يقتل ذاك: تطورات في الفكر الإنساني من وجهة نظر فيكتور هيجو" ويهدف إلى تتبع وجهة نظر الكاتب الفرنسي فيكتور هيجو حول تطور الفكر الإنساني انطلاقا من البدائية وانتهاء بالاتجاهات الفلسفية المعقدة، كما ويسلط الضوء على عدة أفكار أهمها: أن الهندسة المعمارية ماهي إلا الأدب الأول للإنسانية، وأن الأدب ما هو إلا الوسيلة الثانية للتعبير عن الفكر الإنساني. اما الكتاب الثالث بعنوان "غرائبية صورة الشيطان في ديوان زهور الشر"، وفيه تحاول الكاتبة بيان منطق النظرية الجمالية للشاعر والناقد الفرنسي شارل بودلير، وهو نابغة من نوابغ شعراء القرن التاسع عشر، الذي يرى أن الجمال والقبح، الخير والشر ما هي إلا مسائل نسبية، فما يبدو جميلا عند أحدهم قد يكون قبيحا عند آخر وما يمكن أن يكون خيرا عند شخص قد يكون شرا عند شخص آخر. وترى الناصر وفقا للنظرية الجمالية أن الشاعر الحقيقي هو من يمتلك القدرة على استخراج الخير من الشر والجمال من القبح، فقد يرى للشر زهورا وقد يرى للشيطان براءة، كل ذلك يظهر بواقعية طبيعة النفس البشرية التي تفتقر الكمال في الأشياء والخصال والطبائع. وفي الكتاب الأخير "الصوت، اللغة والعنف: ممارسات، قضايا وتطبيقات" تناولت الناصر المسرح الكندي الكيبيكي، من خلال تسليط الضوء على نظريات الصوت والعنف واللغة، مبينة دور كل من المسائل الثلاث في هذا العمل المسرحي.
ضمت كلية العلوم والآداب في العام الذي تأسست فيه الجامعة ( 1976 ) تخصصات في العلوم والآداب والاقتصاد والعلوم الإدارية وكانت دوائر اللغة العربية واللغة الإنجليزية والعلوم الإنسانية والاجتماعية نواة كلية الآداب التي تأسست عام 1981م.