
يتقدم الأستاذ الدكتور عميد كلية الآداب وأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الكلية من الزميل الأستاذ الدكتور أحمد الحراحشة رئيس قسم الترجمة بمناسبة الترقية لرتبة أستاذ دكتور
يتقدم الأستاذ الدكتور عميد كلية الآداب وأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الكلية من الزميل الأستاذ الدكتور أحمد الحراحشة رئيس قسم الترجمة بمناسبة الترقية لرتبة أستاذ دكتور
عقدت الجمعيّة العلميّة لكلّيّات الآداب في الجامعات الأعضاء في اتّحاد الجامعات العربيّة ندوة علميّة بعنوان "تح ّولات
الاستشراق والعالم العرب ّي والإسلام ّي" السّاعة السّابعة مساء يوم الثّلاثاء 2023/1/3م، عبر من ّصة زووم، بمشاركة الأمين
العا ّم للجمعيّة الأستاذ ال ّدكتور موسى ربابعة، عميد كلّيّة الآداب، وعدد من الأساتذة المتخ ّصصين والمهت ّمين بموضوع
الاستشراق في عدد من ال ّدول العربيّة الشّقيقة.
وناقشت أوراق العمل التي ق ّدمها المشاركون في النّدوة موضوعات مختلفة في حقل الاستشراق، جاءت على النّحو الآتي:
- (جهود المستشرقين الألمان: المستع ِرب توماس باور أنموذ ًجا)، ق ّدمها الأستاذ الدكتور موسى ربابعة، من الأرد ّن.
- (نصف قرن مع الاستشراق الألمان ّي: واقع وتح ّولات)، ق ّدمها الأستاذ ال ّدكتور هاشم الأيّوب ّي، من لبنان.
- (الاستشراق الألمان ّي)، ق ّدمها الأستاذ ال ّدكتور مح ّمد أبو الفضل بدران، من مصر.
- (الاستشراق بين المثاقفة والاختلاف)، ق ّدمها الأستاذ ال ّدكتور عبد الله ال ّزهراني، من السّعوديّة.
- )الاستشراق ال ّروس ّي في فلسطين)، ق ّدمها الأستاذ ال ّدكتور عمر عتيق، من فلسطين.
وحضر النّدوة عدد كبير من الأساتذة والباحثين والطّلبة من ال ّدول العربيّة الشّقيقة، الذين عبّروا عن سعادتهم بهذه النّدوة
القيّمة التي تطرح قضيّة كبرى لها ارتباط وثيق ب ُهويّتنا ال ّدينيّة وموروثنا الثّقاف ّي وكياننا الفكر ّي ووجودنا الحضار ّي، وو ّجهوا
أسئلة مه ّمة إلى الأساتذة المشاركين في النّدوة، الذين تولَّوا الإجابة عنها تِباعًا.
وأدار النّدوة ال ّدكتور خالد بني دومي، مدير تحرير مجلّة اتّحاد الجامعات العربيّة للآداب، عضو هيئة التّدريس في قسم اللغة
العربيّة وآدابها
شارك الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك بتأليف فصل ضمن كتاب حول الانتخابات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والصادر عن دار النشر البريطانية Routledge، التي تعد أضخم دار نشر في العالم في حقل العلوم الإنسانية والاجتماعية.
يحلل الكتاب الانتخابات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويتصدى إلى الافتراضات المعيارية حول الارتباط بين الديمقراطية والانتخابات. ويقع الكتاب في 476 صفحة ضمن خمسة محاور، ويتكون من 32 فصلا، وشارك في تأليفها 37 باحثا من مختلف دول العالم. يقدم المساهمون في الكتاب فصولاً توضح بالتفصيل كيف تتحدث دراسات الحالة الخاصة بهم عن الموضوع العام، وداخل البيئات القطرية الفردية. ويفصل المؤلفون مختلف الجوانب التي تسترشد بها الانتخابات كعملية في الشرق الأوسط من خلال مراعاة السياقات المختلفة التي تحدث فيها المنافسة الانتخابية، ووضعها في سياق مقارن أوسع. وترتبط نتائج هذا الكتاب بالتطورات الانتخابية العالمية.
في إطار تحقيق التشاركية الأكاديمية الدولية وضمن أعمال لجنة التشبيك استضافت كلية الآداب بالتعاون مع قسم التاريخ سعادة الاستاذ الدكتور محمد نصر جاد أستاذ التاريخ والحضارة العربية الاسلامية في كلية الآداب بجامعة الملك فيصل في المملكة العربية السعودية لتقديم محاضرة تاريخية بعنوان (الوجود العباسي في الهند في القرون الوسطى) وذلك في تمام الساعة التاسعة والنصف من صباح يوم الثلاثاء الموافق 2/1/2023م في قاعة عريفة بكلية الآداب عبر منصة زووم لطلاب مساق تاريخ الدولة العباسية الثانية. وقد حضر اللقاء عميد كلية الآداب ونائب العميد لشؤون الجودة والاعتماد ورئيس قسم التاريخ وعدد من الزملاء بالإضافة الى طلاب قسم التاريخ
حيث بدأت المحاضرة بتقديم الدكتور مهند نايف الدعجة للأستاذ الدكتور محمد نصر جاد والتعريف بسيرته العلمية، فهو أستاذ التاريخ والحضارة العربية الإسلامية والمتخصص الأكاديمي في حقل الوجود الإسلامي في بلاد الهند في الفترة العباسية، وقد شغل العديد من المناصب الإدارية والأكاديمية، وله العديد من المؤلفات العربية والأجنبية والهندية التي تمتاز بالتنوع والتفرد والجدية.
ووسمت محاضرة الدكتور نصر بالوجود العباسي في الهند في القرون الوسطى) وتضمنت الحديث عن العوالم الحضارية الكبرى التي ارتبطت بها الدولة العباسية وأن العالم الهندي ليعتلي ذروة سنامها، نظراً لما حواه الأنموذج الهندي من حضارات متباينة تغايرت مع ما يجاورها، وما شغلته الهند من مكانة متميزة على خارطة الدولة العباسية، على اعتبار أنها كانت بداية المجال الحيوي السياسي والاقتصادي لتلك الدولة. ولم تتميز العلاقات التي جمعت بين الطرفين بتفردها على المستوى السياسي فقط، وإنما في ذلك التلاقح الحضاري المميز الذي ربط بين الجانبين. كما ترجع هذه الأهمية أيضاً إلى أن علاقة العباسيين بالهند خلال تلك الفترة، تمثل تجسيداً حياً للتطور السياسي والحضاري للنظم العباسية المركزية، وانعكاساتها على النظم الأخرى في ولاياتها. وتزداد تلك الأهمية إذا علمنا أن الهند في بعض مراحل تلك الحقبة، صارت مسرحاً للمنافسة العباسية – مع مناطق نفوذ الجوار، وما تركه ذلك من تداعيات على أوضاع المسلمين هناك.
وقد أبدى الطلاب إعجابهم الشديد بما تلقوا من علم ومعرفة وقدموا بعض التساؤلات العلمية وأجاب عنها الأستاذ الضيف. واختتمت المحاضرة بتقديم شهادة شكر وتقدير لسعادة الأستاذ الضيف.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعى عميد كلية الآداب الدكتور موسى ربابعة الفعالية الثقافية "اليوم العالمي للغة العربية"، التي نظمها قسم اللغة العربية وآدابها في كلية الآداب بجامعة اليرموك، احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف الثامن عشر من كانون الأول من كل عام، وتستمر يومين.
وأكد ربابعة أن هذا الاحتفال ما هو إلا تجسيد حقيقي يعكس وعينا بلغتنا المقدسة التي اكتسبت مكانتها من كتاب الله عز وجل، فاللغة هي الوجود والوجود هو اللغة التي تفتح لنا آفاق العالم وتقربنا من الأشياء التي نتماس معها، فاللغة فاعلية بشرية، ولذلك ليس بغريب أن تكون اللغة البيت والمستقر.
وأشار إلى أن اللغة العربية قد ارتبطت بالمكون الديني، فاكتسبت في وعينا بعدا مقدسا، وإن التفريط بها يجعلنا الأقدر على خسارة كل شيء، ونغدو دون هوية هائمين بلغات الآخر دون أن نتمكن من جوهر لغتنا، وهذا أمر يقودنا إلى الانسلاخ عن تاريخنا وهويتنا وثقافتنا، مؤكدا أن اللغة تضطلع بدور فاعل في تشكيل هويتنا عبر الأجيال المتعاقبة، فثمة علائقية حميمة بين اللغة العربية والهوية.
وأكد ربابعة ضرورة وضع رؤية استشرافية تكون بها اللغة العربية الوسيلة الأساسية للمساهمة في صناعة ثقافة العالم، والسعي الحثيث إلى زيادة المحتوى الرقمي العربي على الشابكة، حتى لا نذهب ضحية المثاقفة خاصة في زمن انحسار الهويات الثقافية الخاصة وتقهقرها في ظل ثقافة مركزية مهيمنة .
وقال ربابعة إن اللغة عنوان لكنه ليس أي عنوان، إنها عنوان الوجود وأساس الهوية، فبها ومعها يكرس الولاء والانتماء، وتترعرع ذاكرة المستقبل، مشددا على أهمية "مبادرة ضاد" التي أطلقها سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وهي مبادرة تعكس حرص الهاشميين عبر التاريخ على المحافظة على اللغة العربية، وتتغيا ترسيخ إيمان الشباب بلغتهم، وإبراز هويتهم سعيا إلى وضع اللغة العربية على خارطة الثورة الصناعية الرابعة، التي تعتمد على الثورة الرقمية اعتمادا جوهريا، وذلك بما ينسجم مع الثورة المعلوماتية التي يشهدها العالم بشكل متسارع، فالضاد هوية والهوية ضاد.
بدوره ألقى رئيس القسم الدكتور بسام قطوس كلمة قال فيها إن ثمة عدة وسائل لإحياء اللغة منها إبداع أبناء تلك اللغة بلغتهم، ومن هنا يأتي دور المبدعين شعراء وروائيين وقاصين وسواهم، لكنها تموت على يد آخرين ممن لم يعطوها حقها في الفهم والترويج بإبداعاتهم!
وأوضح قطوس أن الإبداع الحقيقي يجب أن يحقق شيئين: مناهضة كافة أشكال تسطيح اللغة، بمعرفة قواعدها وأصولها، والحفر في اللغة حتى أعماق سحيقة بغرض تجديدها؛ أي إعادة ابتكار التراكيب اللغوية، وإعادة تخليقها، أو خلق سلسلة من الدلالات الجديدة، لافتا إلى أن أبرز مشاكل لغتنا اليوم إحساسَها بالغربةِ من إهمال أهلها، وإحساسَها بالعزلة، مؤكدا أن وحدهم المبدعون هم من يجددون ولادتها، وينفون موتها!
وأكد أن لا أحد يعشق لغته كما يفعل العرب! لكنّ هذا العشق لا تصاحبه دوماَ ممارسة كافية للتعبير عنها، وأكد أهمية تعبيرنا عن عشقنا لهذه اللغة عن طريق تكلمنا للغة العربية باعتزاز ومن دون استصغار للغتنا وذواتنا وهويتنا، وأن نصنع وننتج ونسمي بها كل إنتاجنا وصناعتنا ومتاجرنا، هذا هو أكبر عمل وأقوى فعل يمكن أن نقوم به لخدمة اللغة العربية، مؤكدا أن المدخل الحقيقي والفعال لرفع مكانة اللغة العربية هو ليس في كثرة مديحها بل في كثرة استخدامها، فكينونة اللغة مرتبطة باستعمالها.
وقال قطوس إن اللغة والهوية توأمان، واللغات هي مسار أساسي وفذ لتفكيك الهويات المتوترة، مشيرا إلى أن اللغة من أهم الطرق للتعبير عن الانتماء والهوية، ومن أهم السبل للإفصاح عن المشاعر والشعائر، ومن معايير قياس صعود وهبوط الحضارات، وبروز الثقافات.
كما ألقى الطالب الماليزي محمد أخوان كلمة نيابة عن الطلبة الناطقين بغير العربية، والتي أكد فيها أهمية اللغة العربية التي تزدهي بمتحديثها الذي يحتفلون بها عشقا وحبا فاللغة العربية هي التي تحمل لهم دينهم وتاريخهم ووحدتهم الثقافية، داعيا إلى المحافظة على اللغة العربية لنبني بها مستقبلنا، وبالعزم والإرادة نبني مستقبلها لا سيما وأننا مؤتمنون عليها.
وخلال الفعالية ألقى الطالب ماجد ملوح قصيدة "قافية من أجل المعلقات" لمحمود درويش، وقصيدة أخرى ألقتها الطالبتان رنيم مطلق، وزهراء المقدادي، كما تضمنت الفعالية مبارزة شعرية شارك فيها كل من الطلبة عبدالله نوافلة، وعبدالله الزعبي، ومعاذ خوالدة، وورد الجمرة، وحمزة بني ياسين، وعلي عبابنة، وأدارتها الدكتورة سحر جادالله.
وستتضمن الفعالية الثقافية في يومها الثاني ندوة بعنوان "اللغة العربية في عالم متغير" يديرها الدكتور بسام قطوس، ويشارك فيها كل من الدكتور يوسف بكار وسيتحدث عن "اللغة العربية في العالم الإسلامي: انتشار ومشكلات وتعزيز"، والدكتور عبدالقادر الرباعي وسيتحدث عن "عالمية اللغة العربية".
وحضر الفعالية عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية الآداب، وجمع من طلبتها.
اقامت المدرسة زينب بوصابر في كلية الآداب من تاريخ 13 كانون الأول 2022 لغاية 27 كانون الأول 2022 القادمة من جامعة بومرداس في الجزائر وللقيام بمهمتها بالتربص بهدف التقدم في انجاز أطروحة الدكتوراه. تم استقبالها وتوجيهها في بحثها من طرف أعضاء الهيئة التدريسية في قسم اللغات الحديثة وهم : د. مأمون الشتيوي، د. بتول المحيسن، د. رنا قنديل، وقامت الطالبة خلال زيارتها بالمهام التالية:
- حضور بعض المحاضرات وتعريف الطلبة عن وضع اللغة الفرنسية في الجزائر
- إعداد محاضرة عن التعدد اللغوي في الجزائر وحضر اللقاء طلبة قسم اللغات الحديثة – اللغة الفرنسية.
التقى عميد كُلْيَة الآداب الأستاذ الدكتور موسى ربابعة وفدا تركيا رفيعا زار جامعة اليرموك ممثلا بالمستشار التعليمي في السفارة التركية الأستاذ حسن أصلان ورئيس جامعة كوتاهيا الأستاذ الدكتور كاظم أويسال.
وبحث الوفد مع الأستاذ الدكتور عميد كلية الآداب خطط التعاون المشترك بين جامعة اليرموك وجامعة كوتاهيا خصوصا والجامعات التركية بشكل عام متطرقين إلى الفرص والإمكانيات المتاحة لتعزيز أوجه هذا التعاون في الوقت الذي أصبحت فيه جامعة اليرموك مقصدا للعديد من الطلاب الأتراك في مختلف التخصصات.
وتحدث العميد عن خطة جامعة اليرموك لتطوير تدريس اللغات الأجنبية في الجامعة وإقرار مسار اللغات كأحد مسارات المساقات الاختيارية في الجامعة والذي يهدف لمنح طلبة جامعة اليرموك الكفاية اللغوية اللازمة في العديد من اللغات الأجنبية كالفرنسية والاسبانية والألمانية واللغة التركية أيضا إلى جانب معرفتهم باللغة الإنجليزية وهو ما يساهم في تعزيز تنافسيتهم في سوق العمل.
وترتبط جامعة اليرموك بالعديد من الاتفاقيات مع الجامعات والمؤسسات الحكومية التركية تتيح للعديد من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الأردنيين والأتراك فرص التبادل الطلابي والأكاديمي بين جامعة اليرموك ومختلف الجامعات التركية.ومدير العلاقات الدولية الأستاذ الدكتور موفق العتوم ومساعد عميد كلية الاداب للاعتماد للجودة والتعليم الالكتروني د. مأمون الشتيوي من قسم اللغات الحديثة.
قام طلاب وطالبات اللغة الفرنسية من قسم اللغات الحديثة في كلية الاداب في جامعة اليرموك بزيارة المعهد الفرنسي في عمان باشراف مدرسة اللغة الفرنسية كنزا علاوي. وجرت خلال الزيارة جولة في المعهد الفرنسي للاطلاع على خدمات المعهد الخاصة بطلاب وطالبات الجامعات الأردنية كدورات وامتحانات اللغة الفرنسية والدراسة في فرنسا، بالاضافة إلى مشاركة خبرات فريق عمل المعهد الفرنسي مع الطلاب بهدف تشجيعهم على التقدم العلمي واللغوي على جميع الأصعدة.
قام الدكتور أرينز ترافقه الدكتورة رنا حباشنة من مكتب اللغة الإنجليزية في السفارة الأمريكية بعمان بزيارة إلى قسم اللغة الإنجليزية وآدابها حيث اجتمع بعد من المدرسين في برنامج اللغة الإنجليزية التطبيقية بحضور الدكتور حسين عبيدات رئيس القسم والدكتورة نتالي موريه (استاذ زائر من أمريكا) منسق البرنامج واستفسر منهم عن سير العملية التدريسية في البرنامج والعقبات التي تواجههم والاستراتيجيات المتبعة في تعليم اللغة الإنجليزية التطبيقية ثم قام بعد ذلك ومن يرافقه بحضور إحدى المحاضرات وشارك في الحديث مع الطلبة وقد أبدى اعجابه بكفاءة من التقى من مدرسي البرنامج .
وبعد ذلك دار حديث موسع مع الدكتور أرينز حول مشاريع القسم التي يعمل عليها الآن لمساعدة الطلبة في تنمية مهاراتهم اللغوية وقد أبدى أرينز استعداد المكتب لتقديم المساعدة في ذلك وتزويد العيادة اللغوية بما يلزم من الكتب وحضور محاضرين وخبراء على فترات مختلفة عن طريق السفارة وعقد ورش عمل وأيام علمية موسعة وبمشاركة المختصتين .
ووعد بتكرار الزيارة وتقديم الدعم اللازم لإنجاح برنامج اللغة الانجليزية التطبيقية في جمعة اليرموك .